نغم عضو ذهبي
♥|تاريخ التسجيل : 22/04/2009 المشاركات : 22 العمر : 29 المزاج : . : my sms :
| موضوع: كن ذا خلق فهادم الحضارات فساد الاخلاق الخميس 01 أبريل 2010, 6:12 am | |
|
سل المعالي عنا إننا عرب ...... شعارنا المجد يهوانا ونهواه هي العروبة لفظ إن نطقت به..... في الشرق والضاد والإسلام معناه استرشد الغرب في الماضي فأرشده..... ونحن كان لنا ماض نسيناه ماض نعيش على أنقاضه أمما..... ونستمد القوى من وحي ذكراه إني لأعتبر الإسلام جامعة ...... للشرق لا محض دين سنه الله أرواحنا تتلاقى فيه خافقة..... كالنحل إذا تتلاقى في خلاياه دستوره الوحي والمختار عاهله..... والمسلمون وإن شتوا رعاياه لا هم قد أصبحت أهوائنا شيعا..... فأمنن علينا براع أنت ترضاه راع يعيد إلى الإسلام سيرته ...... يرعى بنيه وعين الله ترعاه
[/center] لا نهضة بدون هوية لا يوجد نهضة ولا حضارة تقوم بدون هوية تأملت في الحضارات لسنين طويلة بدأت هذا البحث من عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين وأنا ادرس موضوع الحضارات وأتفكر كيف تنهض على أي أساس تبنى كيف تصل الى القمة وكيف تنهار الدكتور /طارق السويدان.
فوجدت قانون رئيسي يجمع كل الحضارات وجميعها هذا القانون الرئيسي الحضارة تنشأ على فكرة تنشأ على الفكر بدون فكر وبدون فكرة لا تقوم حضارة وممكن أن تبني مدنية يعني في بعض بلادنا اليوم تلقى يعني عمارات عملاقة ومصانع جبارة وشوارع فارهة وترفيه أشكال وألوان هل هذه حضارة كلا هذه ليست حضارة هذه مدنية إياكم أن تخدعوا يا شباب إياكم أن هذا استيراد للمدنية الحضارات يبنيها الفكر قارنوا هذا بالعكس محمد عليه أفضل الصلاة والسلام لم يصنع أعظم حضارة في التاريخ سؤال ماذا ترك عليه أفضل الصلاة والسلام في المدينة عند موته ماذا ترك من مباني فخمة من شوارع واسعة من مصانع جبارة ماذا ترك من فنون و....ماذا ترك ما ترك أكبر مبنى في المدينة المنورة كان المسجد النبوي كان طوله ثلاثين متر وعرضه ثلاثين متر فيه سبعة عشر عامود من النخل وسقفه ما كان مبني كان سعف من النخيل الجاف موضوع على السقف إذا نزل المطر كان ينزل من خلال السعف وينزل على أرض المسجد وما كانت حتى أرضية المسجد فيها سجاد كانت تراب وكان صلى الله عليه وسلم حتى يسجد في الوحل هو وأصحابه ما كان حتى فيه إنارة في الليل يصلون في الظلام أول من أنار المسجد النبوي هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه لكنه ماذا ترك؟ ها ترك بشر صح هكذا تبنى الحضارات تبنى الحضارات على فكر على هوية لا نهضة بدون هوية ولا حضارة بدون فكر الذي يبني الحضارات هو الفكر والذي يهدم الحضارات هو فساد الأخلاق ليس نقصان الفكر وإنما فساد الأخلاق. فإذا فهمنا هذه المفاهيم عندها سوف نرجع ونقول أن هذه من أين نجدها وكيف نستخلصها هذه الهوية التي هي أساس نهضتنا والفكر الذي هو أساس حضارتنا التي نتمنى عودتها من جديد لنسود البشرية من جديد أين نجدها؟ نجدها في الشريعة وفي العقيدة هناك أي أمة ليس لها هوية ستكون تابعة مقلدة لن نبني حضارة مستقلة نحن نملك هذا الفكر في عقيدتنا وشريعتنا .فالاخلاق الأخلاق هي عنوان الشعوب, وقد حثت عليها جميع الأديان, ونادى بها المصلحون, فهي أساس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ووسيلة للمعاملة بين الناس وقد تغنى بها الشعراء في قصائدهم ومنها البيت المشهور لأمير الشعراء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة](وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت.... فإن هُمُوُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا))وللأخلاق دور كبير في تغير الواقع الحالي إلى الأفضل إذا اهتم المسلم باكتساب الأخلاق الحميدة والابتعاد عن العادات السيئة، لذلك قال الرسول " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " فبهذه الكلمات حدد الرسول الكريم الغاية من بعثته أنه يريد أن يتمم مكارم الأخلاق في نفوس أمته والناس أجمعين ويريد للبشرية أن تتعامل بقانون الخلق الحسن الذي ليس فوقه قانون, إن التحلي بالأخلاق الحسنة, والبعد عن أفعال الشر والآثام يؤديان بالمسلم إلى تحقيق الكثير من الأهداف النبيلة منها سعادة النفس ورضاء الضمير وأنها ترفع من شأن صاحبها وتشيع الألفة والمحبة بين أفراد المجتمع المسلم وهي طريق الفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة.مكارم الاخلاقفي الإسلام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و عدم الخوف من الحق لومه لائم . فكم تملك منها؟؟؟ايا منها تمتلك ؟؟؟و لتكن بناء للحضارة و ليس هادم لها لنعيد حضارتنا بعوده الأخلاق لنايؤكد المصلحون على دور الرقيب الذاتي في تشذيب السلوك الانساني من الاخطاء، فكلما كان الانسان ذا محاسبة متواصلة لأفعاله واقوله كلما كان أكثر بعدا عن الوقوع في الخطأ، لذلك جاء في الحديث الشريف:(ليس منا من لم يحاسب نفسه كل ليلة، فإن عمل خيرا استزاد منه، وإن عمل شرا استغفر الله منه).
وفي هذا المجال يقول السيد هادي المدرسي في كتابه الذي يحمل عنوان عوامل النجاح: (ان المحاسبة الذاتية خطوة ايجابية باتجاه إصلاح الذات، كما هي خطوة إيجابية باتجاه إصلاح العمل، سواء ارتبط ذلك بأمور الدنيا، او الدين.. ولعل كل الناجحين في الحياة هم من الذين يمارسون هذه المحاسبةن غير ان كثيرين لايعرفون على اية اسس يجب عليهم القيام بالمحاسبة الذاتية).إذن ثمة ترابط بين النجاح وبين محاسبة الذات، بمعنى ان الانسان يستطيع أن يقوّم أخطاءه من خلال المحاسبة المستمرة لذاته، وفي حالة وصوله الى الحلول الناجعة، فإن ذلك يعني تقويما سليما ومستمرا للذات وبالتالي نجاحا متواصلا في الحياة، غير ان نوع المحاسبة او الطريقة التي تتم فيها ستؤثر في عملية النجاح او الاخفاق .و لا تكن ممكن هدم حضارته بسبب فساد خلقه | |
|